اسرة حورس حقوق عين شمس

قم بتسجيل لدينا حتي تتمكن من تصفح الموقع بسهوله ولترا المواضيع كاملة ولتري الروابط والصور و اذا كنت مسجل لدينا فعلا وقمت بتفعيل حسابك من الاميل فقم بتعريف دخولك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

اسرة حورس حقوق عين شمس

قم بتسجيل لدينا حتي تتمكن من تصفح الموقع بسهوله ولترا المواضيع كاملة ولتري الروابط والصور و اذا كنت مسجل لدينا فعلا وقمت بتفعيل حسابك من الاميل فقم بتعريف دخولك

اسرة حورس حقوق عين شمس

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اسرة حورس حقوق عين شمس

مرحبابكم في منتدا اسرة حورس بكلية الحقوق جامعة عين شمس ثقافة وفن وعلوم ورياضة ورحلات

اسم المشترك:  كلمة السر:  الدخول بشكل الي:    لقد نسيت كلمة السر
<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_ticker/news_widget" title="News Widget">News Widget</a></div>

    من هوه الفريق أول عبد المنعم رياض

    مؤمن حسن22
    مؤمن حسن22



    عدد المساهمات : 923
    السٌّمعَة : 24
    العمر : 35

    من هوه الفريق أول عبد المنعم رياض Empty من هوه الفريق أول عبد المنعم رياض

    مُساهمة من طرف مؤمن حسن22 السبت يوليو 21, 2012 4:12 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



    يعتبر الفريق أول عبد المنعم
    رياض واحدا من أشهر العسكريين العرب خلال النصف الثاني من
    القرن العشرين. شارك في الحرب العالمية الثانية ضد القوات الألمانية
    والإيطالية بين عامي 1941 و 1942, وفي حرب فلسطين عام 1948, وحرب 1956, وكان قائدا لمركز القيادة المتقدم في عمان أثناء حرب 1967, كما كان أحد الأعمدة الرئيسية التي اعتمد عليها الرئيس جمال عبد الناصر في
    إعادة
    بناء وتنظيم القوات المسلحة المصرية وحرب الاستنزاف.

    الميلاد والنشأة
    ولد عبد المنعم محمد رياض عام
    1919 في قرية (سبرباي) إحدى ضواحي مدينة طنطا في مصر، ونشأ في
    أسرة اشتهر عنها النظام والانضباط حيث كان والده القائمقام (عقيد) محمد رياض عبد الله
    قائد (بلوكات) الطلبة بالكلية الحربية والذي تخرجت على يديه
    أعداد كبيرة ممن تولوا مناصب قيادية داخل المؤسسة العسكرية المصرية.

    التعليم
    بعد حصوله على شهادة الثانوية العامة التحق بكلية الطب تمشيا مع رغبة أسرته، لكنه بعد عامين من الدراسة آثر
    الالتحاق
    بالكلية الحربية التي كان يجد في نفسه ميلا شديدا إليها،
    وتخرج فيها عام
    1938 برتبة ملازم ثان.

    وفي عام 1944 نال شهادة الماجستير في العلوم العسكرية وكان ترتيبه الأول في التخرج، وفيما بين عامي 1945 – 1946 أتم دراسته كمعلم مدفعية مضادة للطائرات في مدرسة المدفعية المضادة
    للطائرات في
    بريطانيا بتقدير امتياز. وانتسب لكلية التجارة وهو برتبة
    فريق لإيمانه بأن الإستراتيجية هي الاقتصاد.

    وقد أجاد عبد المنعم رياض عدة لغات منها الإنجليزية
    والفرنسية والألمانية والروسية.

    التوجهات الفكرية
    كان عبد المنعم رياض يؤمن
    بحتمية الحرب ضد إسرائيل, ويعتقد أن العرب لن يحققوا نصرا عليها إلا
    في إطار استراتيجية شاملة تأخذ البعد الاقتصادي في الحسبان وليس مجرد
    استراتيجية عسكرية.

    وكان يؤمن بأنه "إذا وفرنا للمعركة القدرات القتالية المناسبة وأتحنا لها الوقت الكافي للإعداد والتجهيز وهيأنا لها الظروف المواتية فليس ثمة شك في النصر الذي وعدنا الله إياه".

    كما كانت له وجهة نظر في
    القادة وأنهم يصنعون ولا يولدون فكان يقول "لا أصدق أن القادة
    يولدون، إن الذي يولد قائدا هو فلتة من الفلتات التي لا يقاس عليها كخالد بن
    الوليد مثلا، ولكن العسكريين يصنعون، يصنعهم العلم والتجربة والفرصة
    والثقة. إن ما نحتاج إليه هو بناء القادة وصنعهم، والقائد الذي يقود هو الذي يملك القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب وليس مجرد القائد الذي يملك سلطة إصدار القرار".

    حياته العسكرية
    عين عبد المنعم رياض بعد تخرجه في
    سلاح المدفعية، والتحق بإحدى البطاريات المضادة للطائرات في
    الإسكندرية والسلوم والصحراء الغربية خلال عامي 1941 و1942 حيث اشترك في الحرب العالمية الثانية ضد القوات الإيطالية والألمانية.

    وخلال عامي 1947 – 1948 عمل في
    إدارة العمليات والخطط في القاهرة، وكان همزة الوصل والتنسيق
    بينها وبين قيادة الميدان في فلسطين, ومنح وسام الجدارة الذهبي لقدراته
    العسكرية التي ظهرت آنذاك.

    تولى قيادة مدرسة المدفعية
    المضادة للطائرات في عام 1951 وكان وقتها برتبة مقدم، ثم عين قائدا للواء
    الأول المضاد للطائرات في الإسكندرية عام 1953، وفي العام التالي اختير
    لتولي قيادة الدفاع المضاد للطائرات في سلاح المدفعية, وظل في هذا المنصب إلى أن سافر في بعثة تعليمية إلى الاتحاد السوفياتي عام
    1958 لإتمام دورة تكتيكية تعبوية في الأكاديمية، وأتمها في عام 1959 بتقدير امتياز وحصل على لقب (الجنرال الذهبي).

    بعد عودته شغل منصب رئيس أركان سلاح
    المدفعية عام 1960 ثم نائب رئيس شعبة العمليات برئاسة أركان حرب القوات المسلحة عام 1961, وأسند إليه منصب مستشار قيادة القوات الجوية لشؤون الدفاع الجوي.

    اشترك وهو برتبة لواء في دورة خاصة بالصواريخ بمدرسة المدفعية المضادة للطائرات خلال عامي 1962 – 1963, وفي عام 1964
    عين رئيسا لأركان القيادة العربية الموحدة.

    ورقي في عام 1966 إلى رتبة فريق, وأتم في السنة نفسها
    دراسته بأكاديمية ناصر العسكرية العليا, وحصل على زمالة كلية الحرب العليا.

    بعد عقد معاهدة الدفاع المشترك
    بين مصر والأردن في 30 مايو/أيار 1967 وضعت قوات الدولتين
    تحت قيادة مشتركة كان الفريق عبد المنعم رياض قائدا لمركز القيادة
    المتقدم في عمان، فوصل إليها في الأول من يناير/كانون الثاني 1967 مع هيئة أركان صغيرة من الضباط العرب لتأسيس مركز القيادة.

    وحينما اندلعت حرب 1967 عين
    الفريق عبد المنعم رياض قائدا عاما للجبهة الأردنية، وفي 11
    يونيو/حزيران 1967 اختير رئيسا لأركان حرب القوات المسلحة المصرية فبدأ مع وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة الجديد الفريق أول
    محمد فوزي إعادة بنائها وتنظيمها.

    وفي عام 1968 عين أمينا عاما مساعدا لجامعة الدول
    العربية وكان آخر ما أسند إليه من مهام إدارة معارك المدفعية ضد القوات
    الإسرائيلية المتمركزة في الضفة الشرقية لقناة السويس خلال ما عرف بحرب الاستنزاف.

    حقق عبد المنعم رياض انتصارات عسكرية في المعارك التي خاضتها القوات المسلحة المصرية خلال حرب الاستنزاف مثل
    معركة
    رأس العش التي منعت فيها قوة صغيرة من المشاة سيطرة
    القوات الإسرائيلية على مدينة بورفؤاد المصرية الواقعة على قناة
    السويس، وتدمير المدمرة الإسرائيلية إيلات وإسقاط بعض الطائرات
    الحربية الإسرائيلية خلال عامي 1967 و 1968.

    الوفاة
    أثناء الاشتباكات العنيفة التي حدثت بين القوات المصرية والإسرائيلية في 9 مارس/آذار 1969 على امتداد الجبهة من السويس جنوبا إلى القنطرة شمالا أصر الفريق عبد المنعم رياض على زيارة الجبهة
    رغم ما في ذلك من خطورة ليرى سير المعارك عن كثب ويكون بين جنوده، ووصل
    إليها
    بالفعل على متن طائرة عمودية ومعه مدير المدفعية وانضم
    إليهما قائد الجيش.

    وفي ظهر ذلك اليوم أصر على
    زيارة إحدى وحدات المشاة الفرعية التي لم تكن تبعد عن مرمى
    النيران الإسرائيلية سوى 250 مترا والتي كانت في اشتباكات معه طوال اليوم الفائت وتقع تحت سمعه وبصره، وما إن وصل إلى تلك الوحدة حتى وجهت إليهم إسرائيل نيران مدفعيتها، واستمرت المعركة التي كان يقودها عبد
    المنعم
    بنفسه حوالي ساعة ونصف الساعة إلى أن انفجرت إحدى طلقات
    المدفعية بالقرب من الحفرة التي كان يقود المعركة منها
    ونتيجة للشظايا القاتلة وتفريغ الهواء توفي عبد المنعم
    رياض بعد 32 عاما قضاها عاملا في الجيش متأثرا بجراحه.

    وقد نعاه الرئيس جمال عبد الناصر ومنحه رتبة الفريق أول
    ونجمة الشرف العسكرية التي تعتبر أكبر وسام عسكري في مصر

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 3:02 pm